رسالة من الأفق البعيد
- adelachour
- 2 days ago
- 1 min read

وقفتُ أمام النافذة أراقب الشمس وهي تلملم خيوطها الذهبية، مودعةً مدينةً لا تتعب. كان المنظر يبعث في النفس شعوراً غريباً، مزيجاً من الحنين والأمل. سألتُ نفسي: ماذا يخبئ لنا الغد خلف ذلك الأفق البعيد؟
تذكرتُ حينها جدتي وهي تقول لي دائماً: "لا تخافي من الغروب، فهو وعدٌ بشروقٍ أجمل." كانت كلماتها بسيطة، لكنها كانت تحمل في طياتها حكمة السنين. الحياة دائمًا تمنحنا فرصة أخرى، صفحة بيضاء جديدة نكتب عليها ما نشاء.
الأفق ليس نهاية البصر، بل هو بداية البصيرة. وما دمنا نملك القوة لنحلم، فإننا نملك القوة لنعيش.
وقفتُ أمام النافذة أراقب الشمس وهي تلملم خيوطها الذهبية، مودعةً مدينةً لا تتعب. كان المنظر يبعث في النفس شعوراً غريباً، مزيجاً من الحنين والأمل. سألتُ نفسي: ماذا يخبئ لنا الغد خلف ذلك الأفق البعيد؟
تذكرتُ حينها جدتي وهي تقول لي دائماً: "لا تخافي من الغروب، فهو وعدٌ بشروقٍ أجمل." كانت كلماتها بسيطة، لكنها كانت تحمل في طياتها حكمة السنين. الحياة دائمًا تمنحنا فرصة أخرى، صفحة بيضاء جديدة نكتب عليها ما نشاء.
الأفق ليس نهاية البصر، بل هو بداية البصيرة. وما دمنا نملك القوة لنحلم، فإننا نملك القوة لنعيش.
وقفتُ أمام النافذة أراقب الشمس وهي تلملم خيوطها الذهبية، مودعةً مدينةً لا تتعب. كان المنظر يبعث في النفس شعوراً غريباً، مزيجاً من الحنين والأمل. سألتُ نفسي: ماذا يخبئ لنا الغد خلف ذلك الأفق البعيد؟
تذكرتُ حينها جدتي وهي تقول لي دائماً: "لا تخافي من الغروب، فهو وعدٌ بشروقٍ أجمل." كانت كلماتها بسيطة، لكنها كانت تحمل في طياتها حكمة السنين. الحياة دائمًا تمنحنا فرصة أخرى، صفحة بيضاء جديدة نكتب عليها ما نشاء.
الأفق ليس نهاية البصر، بل هو بداية البصيرة. وما دمنا نملك القوة لنحلم، فإننا نملك القوة لنعيش.

Comments