top of page
Search

حين يتحدث الصمت

  • adelachour
  • 2 days ago
  • 2 min read
ree


في ضجيج الحياة اليومية، ننسى أحياناً أن أجمل الأحاديث هي تلك التي لا ننطق بها. الصمت ليس فراغاً، بل هو امتلاءٌ من نوع آخر. هو المساحة التي تتيح لأرواحنا أن تتنفس، ولأفكارنا أن تترتب من جديد بعيداً عن فوضى الكلام.

تعلمتُ أن أستمع إلى صمتي، أن أصادق هدوئي، وأن أبحث في زوايا النفس عن تلك الكلمات التي تخجل من الخروج إلى العلن. ربما تكون الحقيقة الوحيدة التي نملكها هي تلك التي نحتفظ بها لأنفسنا، بعيداً عن مسامع الآخرين.

لعلّنا نحتاج إلى قليل من الصمت لنفهم كثيراً من الكلام.


في ضجيج الحياة اليومية، ننسى أحياناً أن أجمل الأحاديث هي تلك التي لا ننطق بها. الصمت ليس فراغاً، بل هو امتلاءٌ من نوع آخر. هو المساحة التي تتيح لأرواحنا أن تتنفس، ولأفكارنا أن تترتب من جديد بعيداً عن فوضى الكلام.

تعلمتُ أن أستمع إلى صمتي، أن أصادق هدوئي، وأن أبحث في زوايا النفس عن تلك الكلمات التي تخجل من الخروج إلى العلن. ربما تكون الحقيقة الوحيدة التي نملكها هي تلك التي نحتفظ بها لأنفسنا، بعيداً عن مسامع الآخرين.

لعلّنا نحتاج إلى قليل من الصمت لنفهم كثيراً من الكلام.


في ضجيج الحياة اليومية، ننسى أحياناً أن أجمل الأحاديث هي تلك التي لا ننطق بها. الصمت ليس فراغاً، بل هو امتلاءٌ من نوع آخر. هو المساحة التي تتيح لأرواحنا أن تتنفس، ولأفكارنا أن تترتب من جديد بعيداً عن فوضى الكلام.

تعلمتُ أن أستمع إلى صمتي، أن أصادق هدوئي، وأن أبحث في زوايا النفس عن تلك الكلمات التي تخجل من الخروج إلى العلن. ربما تكون الحقيقة الوحيدة التي نملكها هي تلك التي نحتفظ بها لأنفسنا، بعيداً عن مسامع الآخرين.

لعلّنا نحتاج إلى قليل من الصمت لنفهم كثيراً من الكلام.


في ضجيج الحياة اليومية، ننسى أحياناً أن أجمل الأحاديث هي تلك التي لا ننطق بها. الصمت ليس فراغاً، بل هو امتلاءٌ من نوع آخر. هو المساحة التي تتيح لأرواحنا أن تتنفس، ولأفكارنا أن تترتب من جديد بعيداً عن فوضى الكلام.

تعلمتُ أن أستمع إلى صمتي، أن أصادق هدوئي، وأن أبحث في زوايا النفس عن تلك الكلمات التي تخجل من الخروج إلى العلن. ربما تكون الحقيقة الوحيدة التي نملكها هي تلك التي نحتفظ بها لأنفسنا، بعيداً عن مسامع الآخرين.

لعلّنا نحتاج إلى قليل من الصمت لنفهم كثيراً من الكلام.

 
 
 

Comments


Send a message to the Horizon.
راسل الأفق .. وشاركني رأيك

© 2025 by Ufuq.

bottom of page